إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • رغم أن الأفكار الأولية لهذا المقال قد تشكلت في ذهني منذ مدة غير قصيرة فإنني ترددت كثيرا في نشرها، ليس من موقع التهيب من الإفصاح عن القناعات، ولكن لأن طبيعة المناخات العامة في العالم العربي لا تشجع على النقد البناء وطرح الأسئلة الكبرى. فالإسلاميون يواجهون في مواقع عدة سياسات أمنية شرسة بموازاة تراجع موجة التغيير في المنطقة وعودة نذر التسلط العسكري مجددا، وفي مثل هذه الأجواء يخشى المرء أن تفهم هذه الدعوة للتجديد والمراجعة

    الکاتب:
    رفيق عبد السلام وزير خارجية تونس الأسبق